[vc_row][vc_column][vc_column_text]وراء كل علامة تجارية قصة مثيرة للاهتمام،
يُحبّ الآخرون سماعها وخاصة العملاء، وعلامة قصرغادة للمجوهرات لها قصة سنحكيها لكم ..
شاب كان في العشرين من حياته طموح ومجتهد يسعى لبناء عالمه الخاص .. يرسم ملامحه في مخيلته الواسعة ليجعل منها هدفه الذي سيحققه
عمل هذا الشاب في صناعة المصوغات كبائع طموح بالتوازي مع دراسته الجامعيه في كلية الصيدلة.. وكان لصديقنا الشاب ولع في الساعات فاشترى ساعة فخمة من نتاج عملة معتمدا على نفسه .. فكر في تجارة الساعات الفخمة ولما وجد فيه والده ذلك الجهد والنشاط اشترى منه الساعة واكسبه عليها ليكون تشجيعا له ودعما معنويا .. وشيئا فشيئا بدأ ينتهل من معلميه اصول الحرفة وقواعد التجارة وكل ما انتهل معلومة .. أضاف لهدفه تطويرا.. حتى تمكن هذا الشاب من الحرفة وأصول التجارة وقرر أن يستقيم حلمه ويبدأ في تأسيس عالمه .. وفعلا وبعد اجتماعه بالداعمين من حوله من الناصحين والأخوة والمقربين .. أسس له محل للمجوهرات وعمل فيه كمرحلة أولى .. فلا شيء يأتي مرة واحده ..
ومع العمل وحسن التعامل وما تلقاه من اقبال على المحل من العملاء بابتساماتهم الجميله ورضاهم التام.. قرر توسعه الحلم وأعلن عن قصرغادة للمجوهرات والساعات ليكون الفرع الأول له مستقلا في العقارية في مدينة الرياض عام 2004 متكاتفا مع مجموعة من الخبراء في مجال الذهب والمجوهرات والساعات ثم إلى الفرع الثاني في أسواق طيبة للذهب .. بعد 5 سنوات فقط من الخطوة الأولى في مشروعه الجميل ليتألق مع فريق ذا خبرة وحسن خلق وتدبير في المركز الرئيسي وبمساحة أكبر وامكانيات أعلى في أسواق طيبة للذهب.. ويستمر الحلم في التطوير لينشئ مصنع للألماس في مدينة الرياض. وافتتاح الفرع الرابع في مركز الرويال مول ..
ذلك الشاب بدأ شاباً فتياً بجد ومثابرة وكبر وكبر حلمه معه ولم يكف عن السعي مع فريقه المخلص للتطوير ليقدم لعملائه أفضل الخدمات وأجمل المجوهرات وبأسعار منافسه
وهو يحافظ على ابتسامة عملائه الجميلة ورضاهم التام… وما يزال الحلم في تطوير,,
[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]